مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

إسبانيا | اختتام فعاليات معرض “FEINDEF 25” بحضور قياسي بلغ 44 ألف زائر.

إسبانيا | اختتام فعاليات معرض “FEINDEF 25” بحضور قياسي بلغ 44 ألف زائر.

أختتمت الأربعاء، فعاليات النسخة الرابعة من معرض إسبانيا الدولي للدفاع والأمن (2025 FEINDEF) في العاصمة مدريد، حيث استقطب أكثر من 44 ألف زائر، واستضاف عددا من الحوارات والشراكات الاستراتيجية. عُقد…

للمزيد

الفلبين | توقيع إتفاقية لتوسيع التعاون الدفاعي مع ألمانيا.

الفلبين | توقيع إتفاقية لتوسيع التعاون الدفاعي مع ألمانيا.

وقعت الفلبين وألمانيا “ترتيبًا بشأن التعاون الدفاعي” في برلين أمس، الأربعاء، واتفقا على توسيع التعاون ليشمل الأمن الإلكتروني، والتسليح الدفاعي، واللوجستيات، ومهام حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وتأتي الاتفاقية في…

للمزيد

إسبانيا | مدريد تستضيف فعاليات معرض  FEINDEF 2025 بمشاركة عالمية قياسية.

إسبانيا | مدريد تستضيف فعاليات معرض FEINDEF 2025 بمشاركة عالمية قياسية.

تستضيف العاصمة الإسبانية مدريد الدورة الرابعة من معرض الدفاع والأمن الدولي “2025 FEINDEF” الذي انطلقت فعالياته أمس الإثنين في مركز “IFEMA” بمدريد. ويُعد هذا الحدث، الذي يستمر من 12 إلى…

للمزيد

الدنمارك | موردٌ ضخمٌ لصناعة الدفاع الأوكرانية من أرباح الأصول الروسية المجمدة.

الدنمارك | موردٌ ضخمٌ لصناعة الدفاع الأوكرانية من أرباح الأصول الروسية المجمدة.

ستخصص الدنمارك 830 مليون يورو (935 مليون دولار) لصناعة الدفاع الأوكرانية نيابةً عن الاتحاد الأوروبي في عام 2025. وبموجب هذا القرار، ستُستخدم أرباح الأصول الروسية المجمدة لشراء أسلحة أوكرانية الصنع…

للمزيد

تسعى وحدة الابتكار الدفاعي الأميركية إلى إيجاد حلول لردع المركبات الجوية متوسطة الحجم من دون طيار، في أعقاب تزايد الاشتباكات بين البحرية الأميركية وجماعة الحوثي اليمنية في البحر الأحمر وأفادت الوحدة الأميركية التابعة

لوزارة الدفع "البنتاجون""، في بيان، بأن من المتوقع أن تكون حلول "الهزيمة الحركية" (Kinetic defeat) قادرة على الانتشار السريع في جميع أنحاء العالم، ومتكاملة مع مجموعة متنوعة من المنصات البحرية، فضلاً عن أهمية أن تُظهر القدرة على الاندماج بسهولة في أجهزة الاستشعار الموجودة على متن السفن البحرية، بحسب تقرير لموقع "Breaking Defense".

وتُعرّف "الهزيمة الحركية" (أو الإضعاف الحركي) في لغة "البنتاجون" على أنها "سلاح يُدمر أصول العدو"، على عكس تكنولوجيا الحرب الإلكترونية التي يُمكنها تعطيل طائرة مسيّرة مؤقتاً من دون التسبب في ضرر دائم.

ويعني ذلك أن هذه التقنية تتسبب في هزيمة العدو عن طريق القوة المسلحة أو الوسائل الفيزيائية، بدلاً من استخدام أساليب غير عنيفة، مثل الحصار الاقتصادي أو الحرب السيبرانية.

وشددت وحدة الابتكار الدفاعي الأميركية على ضرورة أن يكون الحل قادراً على التكامل مع الأنظمة القتالية الحالية للسفن البحرية، كما قد يستخدم أيضاً نظاماً سلبياً مساعداً، مثل الكهروضوئية والأشعة تحت الحمراء، وهي أساليب لا تتداخل مع أجهزة الاستشعار العضوية للسفينة.

وتسعى الوحدة الأميركية إلى الحصول على تقنيات متطورة نسبياً، ما يتطلب أن تكون الأصول متاحة للاختبار في غضون 90 يوماً من منح عقد إنتاج النموذج الأولي، فضلاً عن ضرورة أن تكون الشركة قادرة على تقديم 5 "نماذج أولية تمثيلية للإنتاج في غضون 12 شهراً" من منح العقود.

وأكدت الوحدة التابعة لـ"البنتاجون" أن الحل يجب أن يُقلل تكلفة استهداف طائرات العدو، لتقليل عدم تناسق التكلفة الحالية لحلول الردع التقليدية مقارنة بالتهديد.

خلال الأشهر الأخيرة، أصبحت مواجهة تهديدات الطائرات من دون طيار والسفن السطحية المسيرة "أولوية قصوى" لمؤسسة البحث والتطوير التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، رداً على الهجمات المستمرة التي يشنها الحوثيون في البحر الأحمر.

وقالت وحدة الابتكار الدفاعي في الولايات المتحدة إن الهجمات الأخيرة للحوثيين أسفرت حتى الآن عن سقوط 3 أشخاص، وتدمير سفينة واحدة، وألحقت أضراراً جسيمة بالعديد من السفن، وأدت إلى انخفاض قدرة الشحن العالمية الفعالة بنسبة 9%.

وتمكنت مجموعات حاملات الطائرات التابعة للبحرية الأميركية في المنطقة من تدمير مئات التهديدات الواردة منذ هجوم حزب الله على إسرائيل في أكتوبر الماضي، إلا أن ضباط البحرية في واشنطن تعرضوا للاستجوابات من المشرعين والمحللين الخارجيين، الذين يُشككون في قدرة تلك المجموعات على الاستدامة.

وفي تصريحات سابقة، نقل موقع "Breaking Defense" عن آندي لوري، الرئيس التنفيذي لشركة "Epirus"، أن المشكلة ليست "معادلة التكلفة"، لكن المشكلة الأكبر هي "الاستنزاف"، في إشارة إلى الإنفاق الأسبوعي للبحرية على الصواريخ الاعتراضية لحماية ممرات الشحن في البحر الأحمر.

وأدى هذا التساؤل في كثير من الأحيان إلى قيام مراقبين، مثل السيناتور أنجوس كينج من ولاية ماين، بحض وزارة الدفاع الأميركية على الاستثمار بشكل أكبر في تكنولوجيا الطاقة الموجهة، التي تعد بالقدرة على هزيمة صاروخ قادم بجزء بسيط من تكلفة صاروخ "SM-6".

وأوضحت وحدة الابتكار الدفاعي الأميركية أنها لا تفكر في حلول الطاقة الموجهة أو الحلول المعتمدة على الليزر.

 

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

920 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تصفح أعداد مجلة المسلح

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

رابط الصفحة المنوعة facebook

  

 

مواقيت الصلاة وحالة الطقس

 


booked.net

 

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد